على مدار أربعة أيام، من الثامن وحتى الحادي عشر من أيار/مايو الجاري، استعرض مؤتمر نظمته وزارة التعليم السعودية، أوضاع العملية التعليمية، وتحدياتها في ظل الظروف غير المواتية، تحت عنوان: «التعليم في مواجهة الأزمات: الفرص والتحديات».
وشارك في المؤتمر، وزراء وخبراء في مجال التعليم، وأكثر من 262 جهة عالمية ومحلية، بالإضافة إلى جهات تعليمية من 23 دولة حول العالم.
«المؤتمر والمعرض الدولي للتعليم»، كما أطلقت عليه الوزارة، استهدف، بشكل أساسي، مناقشة آليات مواجهة تحديات جائحة كورونا الحالية، والأوبئة التي قد تنتشر في المستقبل، وكيفية التعامل مع هذه الأوبئة لضمان استدامة العملية التعليمية.