عبر شبكة بحثية تجمعهن عبر الإنترنت، تسعى أكاديميات عراقيات، إلى تذليل الصعوبات التي تواجههن خلال عملية التدريس والبحث، وتعزيز التعاون فيما بينهن، بما يخدم جهودهن العلمية في الداخل والخارج.
وتعتزم عضوات الشبكة إلى تحويلها من الفضاء الافتراضي إلى مؤسسة تدعم العراقيات في المجال العلمي، داخل وخارج البلاد، في وجه التحديات التي قد تواجههن على اختلاف أشكالها.
تقول هديل عبد الحميد، مؤسسة الشبكة، في مقابلة عبر برنامج «زووم» لـ«الفنار» :«الأكاديميات العراقيات، بالداخل أو في المهجر، يواجهن مشكلات متنوعة بسبب الظروف التي مررن بها على اختلاف سياقاتها السياسية والاجتماعية. لذلك، نريد دعم أنفسنا أمام هذا الكم من الصعوبات».